RUMORED BUZZ ON معنى النرجسية

Rumored Buzz on معنى النرجسية

Rumored Buzz on معنى النرجسية

Blog Article



ويرى بعض العلماء أن ظهور مفهوم النرجسية الخفيّة لعب دورًا أساسيًّا في التداول المتزايد لظاهرة النرجسية بشكل عام؛ لأنّه أحدث تغييرًا مهمًّا في كيفية تصوّرهم للأشكال الممكنة التي قد يكون عليها النرجسي في الحياة الواقعية.

ومن الشائع أيضًا استخدام كلمات مشابهة لتؤدي ذات الغرض، مثل: "مغرور" أو "متكبّر".

والأطفال الذين يشعرون بأنهم لن يتمكنوا من بلوغ ذلك، يدخلون مرحلة البلوغ بـ"أنا" هشة ويتعلقون بالأفكار والسلوكيات النرجسية، لتعزيز هذه الـ"أنا".

هناك بعض الصفات أو السمات الأكثر شيوعاً لدى الأشخاص الذين يُعانون من النرجسية، وهي كالآتي:[٣]

لا يوجد سبب واضح ومعروف يتسبب في إضطراب الشخصية النرجسية، ولكن يُمكن أن ترتبط هذه الحالة بعدّة عوامل، ومنها كالآتي:[٢]

بعضهم يلجأ للتهديد بالعنف أو بأذيتكم في حياتكم الشخصية والعملية والاجتماعية.

دوائر دعم: من المُفضّل إيجاد دوائر دعم آمنة لأشخاص مرّوا بعلاقات مؤذية وسامة. ابتعدوا عن الأشخاص الذين يتوجهّون إليكم باللوم على انتهاء العلاقة.

يرى هوبريش أن الأشخاص قد يطورون تقدير ذات خبيث خلال طفولتهم، في سياق علاقتهم بالآخرين. ربما كان لهؤلاء الأفراد تجارب غير مستقرة مع آبائهم، تتعلق بطريقة التعامل مع النجاح والإنجاز على وجه التحديد.

"يكون الجميع أكثر نرجسية في الثامنة عشر والتاسعة عشر والعشرين، مقارنة بحالهم في الأربعين" (بيكساباي) يقول لودين: "عندما تؤسس بيئات عالية التنافسية، شاهد المزيد ففي الواقع، أنت تشجع الأشخاص الأكثر شراسة.

ولا تلاحقونهم على مواقع التواصل. هؤلاء بارعين في إظهار أنهم سيطيرون من السعادة ومُحققين إنجازات العالم بأكمله.

ويمكن القول هنا إن الافتقار إلى التعاطف مع الآخرين والنزعة إلى التركيز بشكلٍ كامل على هدفٍ واحدٍ أو محدودٍ لتحقيقه بجانب الانخراط في التلاعب والتفوه بالأكاذيب، تمثل كلها خصالاً شائعةً بين من ينجذبون عادةً إلى مواقع السلطة.

يُسبب اضطراب الشخصيّة النرجسيّة مشاكل كثيرةً في مجالات الحياة، مثل علاقات العمل، أو المدرسة، أو الشّؤون الماليّة، إذ لا يشعر المُصاب بالرّضا لعدم حصوله على امتيازات أو الإعجاب الذي يعتقد أنه يستحقّه، وبالمقابل، قد لا يتمتّع الآخرون بوجوده، ولذلك تكون علاقاته مُضطربةً.

ومن بلايا العُجب أنه يؤدي إلى النقص في الأمر الذي يقع به العُجب، لأنّ المُعجب لا يروم التزيُّد ولا الاقتناء والاقتباس من غيره في الباب الذي منه يُعجَب بنفسه. لأنّ المُعجَب بفرسه لا يروم أن يستبدل به ما هو أفرهُ منه لأنه لا يرى أنّ فرسًا أفرهُ منه، والمُعجب بعمله لا يتزيَّد منه لأنه لا يرى أنّ فيه مزيدًا".

تكمن المشكلة الأساسية في مثل هذه الفرضيات في قدرتنا التجريبية على اختبارها، فمن الصعب جدًّا تتبّع الطفولة المبكرة لعدد كبير من الأطفال، بالإضافة إلى صعوبة تسجيل التفاعلات في العلاقة بينهم وبين آبائهم وأمهاتهم على مدى زمني طويل.

Report this page